احلام مستغانمي 1363192366261

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احلام مستغانمي 1363192366261

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عداد الزائرين لمضايف شوگ

أنت ألـزائـر رقـم
 
free counters

المواضيع الأخيرة

» تحية احترام وتقدير الى جميع اعضاء منتدانا الغالي
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالأحد 27 يناير 2019 - 4:08 من طرف نمر الحلاوي

» يـــارب
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالإثنين 11 أبريل 2016 - 5:40 من طرف ندى

» ما الحب ؟؟
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالإثنين 11 أبريل 2016 - 5:37 من طرف ندى

» السلام عليكم جميعا
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالثلاثاء 22 ديسمبر 2015 - 11:41 من طرف ندى

» ميلاد القائم عجل الله فرجه الشريف
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالأربعاء 3 يونيو 2015 - 19:43 من طرف ندى

» كل عام واجروحي ابخير
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالأربعاء 8 أبريل 2015 - 12:26 من طرف ندى

» أضــــــــحـــــى مــــــــبـــاركــــــ
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالثلاثاء 7 أكتوبر 2014 - 2:40 من طرف كاظم الناصري

» مرحبااا
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالثلاثاء 12 أغسطس 2014 - 23:17 من طرف حوراء العراقية

» عيد سعيد عليكم احبتي
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالخميس 7 أغسطس 2014 - 1:05 من طرف ندى

» التوت الازرق
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:51 من طرف عاشِــقة الليل

» الكيوي
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:47 من طرف عاشِــقة الليل

» الفراولة
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:41 من طرف عاشِــقة الليل

» الكمون بالليمون
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالخميس 24 يوليو 2014 - 5:50 من طرف عاشِــقة الليل

» أنها الدنيا
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالخميس 24 يوليو 2014 - 5:49 من طرف عاشِــقة الليل

» جوزيه مورينيو
احلام مستغانمي I_icon_minitimeالأربعاء 23 يوليو 2014 - 6:59 من طرف عاشِــقة الليل

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

ساعة مضايف شوگ

شروط كاميرة اعضاء مضايف شوگ او الصور العامه؟؟

 

¤¤¤¤¤¤                                      

1_هذا القسم يختص في الصورالتي انتم التقطتموها في حياتكم الشخصيه

 

بمعنى اخرالصور التي اخُذت بواسطة عدسة كاميرتكم الشخصيه من صور

 

مناضر طبيعيه اوموقف عجبكم او اي شي احببتمو والتقطتُ لهُ صوره

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2_يمنع رفع المواضيع القديمه واذا لم يتم الالتزام بذالك سوف يحذف الموضوع

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3_يمنع وضع ارقام الموبايل او الاميلات اوحقوق مواقع ثانويه للصور

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

4_مراعاة احجام الصور حتى يستطيع المشاهد أن يرى جيدآالصوره لاكبيره ولاصغيره

 

ستكون وسط

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

5_ممنوع تنزيل صورة شخص بدون موافقته وفي حالة عدم اخذ الموافقه سيتم حذف الموضوع

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

6_ممنوع تنزيل صوره سياسيه او دينيه تشوه القيم وممنوع صور الاسلحه او التفرقه الطائفيه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

7_يحق لكل عضو ان ينزل (1 ) موضوع في اليوم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

8_الاحترام في الردود

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تحياتي لكم اعزائي واحبابي

 

اخوكم

 

المدير العام

 


5 مشترك

    احلام مستغانمي

    دعاء العقابي
    دعاء العقابي
    الابداع
    الابداع


    الجنس الجنس : انثى
    العمر العمر : 34
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 3539
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 29/08/2011
    الــبــــرج الــبــــرج : الميزان
    المزاج المزاج : كلش اوكي
    المهنه المهنه : محامية

    رأي احلام مستغانمي

    مُساهمة من طرف دعاء العقابي الثلاثاء 14 أغسطس 2012 - 5:52



    أحلام مستغانمي كاتبة تخفي خلف روايتها أبًا لطالما طبع حياتها بشخصيته الفذّة وتاريخه النضاليّ. لن نذهب إلى القول بأنّها أخذت عنه محاور رواياتها اقتباسًا. ولكن ما من شك في أنّ مسيرة حياته التي تحكي تاريخ الجزائر وجدت صدى واسعًا عبر مؤلِّفاتها.

    كان والدها "محمد الشريف" من هواة الأدب الفرنسي.هذا الأبّ عرف السجون الفرنسيّة, بسبب مشاركته في مظاهرات 8 ماي 1945 . وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بالبلديّة, ومع ذلك فإنّه يعتبر محظوظاً إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك ( 45 ألف شهيد سقطوا خلال تلك المظاهرات) وأصبح ملاحقًا من قبل الشرطة الفرنسيّة, بسبب نشاطه السياسي بعد حلّ حزب الشعب الجزائري. الذي أدّى إلى ولادة ما هو أكثر أهميّة, ويحسب له المستعمر الفرنسي ألف حساب: حزب جبهة التحرير الوطني FLN .
    وهكذا نشأت ابنته الكبرى في محيط عائلي يلعب الأب فيه دورًا أساسيًّا. وكانت مقرّبة كثيرًا من أبيها وخالها عزّ الدين الضابط في جيش التحرير الذي كان كأخيها الأكبر. عبر هاتين الشخصيتين, عاشت كلّ المؤثّرات التي تطرأ على الساحة السياسيّة. و التي كشفت لها عن بعد أعمق, للجرح الجزائري (التصحيح الثوري للعقيد هواري بومدين, ومحاولة الانقلاب للعقيد الطاهر زبيري), عاشت الأزمة الجزائرية يومًّا بيوم من خلال مشاركة أبيها في حياته العمليّة, وحواراته الدائمة معها.
    لم تكن أحلام غريبة عن ماضي الجزائر, ولا عن الحاضر الذي يعيشه الوطن. مما جعل كلّ مؤلفاتها تحمل شيئًا عن والدها, وإن لم يأتِ ذكره صراحة. فقد ترك بصماته عليها إلى الأبد. بدءًا من اختياره العربيّة لغة لها. لتثأر له بها. فحال إستقلال الجزائر ستكون أحلام مع أوّل فوج للبنات يتابع تعليمه في مدرسة الثعالبيّة, أولى مدرسة معرّبة للبنات في العاصمة. وتنتقل منها إلى ثانوية عائشة أم المؤمنين. لتتخرّج سنة 1971 من كليّة الآداب في الجزائر ضمن أوّل دفعة معرّبة تتخرّج بعد الإستقلال من جامعات الجزائر.
    لكن قبل ذلك, سنة 1967 , وإثر إنقلاب بومدين واعتقال الرئيس أحمد بن بلّة. يقع الأب مريضًا نتيجة للخلافات "القبليّة" والانقلابات السياسيّة التي أصبح فيها رفاق الأمس ألدّ الأعداء.

    وبما أنّها كانت أكبر إخواتها الأربعة, كان عليها هي أن تزور والدها في المستشفى المذكور, والواقع في حيّ باب الواد, ثلاث مرّات على الأقلّ كلّ أسبوع. كان مرض أبيها مرض الجزائر. هكذا كانت تراه وتعيشه.

    قبل أن تبلغ أحلام الثامنة عشرة عاماً. وأثناء إعدادها لشهادة الباكلوريا, كان عليها ان تعمل لتساهم في إعالة إخوتها وعائلة تركها الوالد دون مورد. ولذا خلال ثلاث سنوات كانت أحلام تعدّ وتقدّم برنامجًا يوميًا في الإذاعة الجزائريّة يبثّ في ساعة متأخرّة من المساء تحت عنوان "همسات". وقد لاقت تلك "الوشوشات" الشعريّة نجاحًا كبيرًا تجاوز الحدود الجزائرية الى دول المغرب العربي. وساهمت في ميلاد إسم أحلام مستغانمي الشعريّ, الذي وجد له سندًا في صوتها الأذاعيّ المميّز وفي مقالات وقصائد كانت تنشرها أحلام في الصحافة الجزائرية. وديوان أوّل أصدرته سنة 1971 في الجزائر تحت عنوان "على مرفأ الأيام".

    في هذا الوقت لم يكن أبوها حاضراً ليشهد ما حقّفته ابنته. بل كان يتواجد في المستشفى لفترات طويلة, بعد أن ساءت حالته.
    هذا الوضع سبّب لأحلام معاناة كبيرة. فقد كانت كلّ نجاحاتها من أجل إسعاده هو, برغم علمها أنّه لن يتمكن يومًا من قراءتها لعدم إتقانه القراءة بالعربية. وكانت فاجعة الأب الثانية, عندما انفصلت عنه أحلام وذهبت لتقيم في باريس حيث تزوّجت من صحفي لبناني ممن يكنّون ودًّا كبيرًا للجزائريين. وابتعدت عن الحياة الثقافية لبضع سنوات كي تكرِّس حياتها لأسرتها. قبل أن تعود في بداية الثمانينات لتتعاطى مع الأدب العربيّ من جديد. أوّلاً بتحضير شهادة دكتوراه في جامعة السوربون. ثمّ مشاركتها في الكتابة في مجلّة "الحوار" التي كان يصدرها زوجها من باريس, ومجلة "التضامن" التي كانت تصدر من لندن. أثناء ذلك وجد الأب نفسه في مواجهة المرض والشيخوخة والوحدة. وراح يتواصل معها بالكتابة إليها في كلّ مناسبة وطنية عن ذاكرته النضاليّة وذلك الزمن الجميل الذي عاشه مع الرفاق في قسنطينة
    ثمّ ذات يوم توّقفت تلك الرسائل الطويلة المكتوبة دائمًا بخط أنيق وتعابير منتقاة. كان ذلك الأب الذي لا يفوّت مناسبة, مشغولاً بانتقاء تاريخ موته, كما لو كان يختار عنوانًا لقصائده. في ليلة أوّل نوفمبر 1992 , التاريخ المصادف لاندلاع الثورة الجزائريّة, كان محمد الشريف يوارى التراب في مقبرة العلياء
    كان يدري وهو الشاعر, أنّ الكلمة هي الأبقى. وهي الأرفع. ولذا حمَّل ابنته إرثًا نضاليًا لا نجاة منه. بحكم الظروف التاريخيّة لميلاد قلمها, الذي جاء منغمسًا في القضايا الوطنيّة والقوميّة التي نذرت لها أحلام أدبها. وفاءًا لقارىء لن يقرأها يومًا.. ولم تكتب أحلام سواه. عساها بأدبها تردّ عنه بعض ما ألحق الوطن من أذى بأحلامه.

    الاعمال الادبية :

    على مرفأ الايام

    الكتابة في لحظة عري

    ذاكرة الجسد

    فوضى الحواس

    عابر سرير











    حان لهذا القلب أن ينسحب


    أخذنا موعداً
    في حيّ نتعرّف عليه لأوّل مرّة
    جلسنا حول طاولة مستطيلة
    لأوّل مرّة
    ألقينا نظرة على قائمة الأطباق
    ونظرة على قائمة المشروبات
    ودون أن نُلقي نظرة على بعضنا
    طلبنا بدل الشاي شيئاً من النسيان
    وكطبق أساسي كثيراً من الكذب.
    ...
    وضعنا قليلاً من الثلج في كأس حُبنا
    وضعنا قليلاً من التهذيب في كلماتنا
    وضعنا جنوننا في جيوبنا
    وشوقنا في حقيبة يدنا
    لبسنا البدلة التي ليست لها ذكرى
    وعلّقنا الماضي مع معطفنا على المشجب
    فمرَّ الحبُّ بمحاذاتنا من دون أن يتعرّف علينا
    ...
    تحدثنا في الأشياء التي لا تعنينا
    تحدّثنا كثيراً في كل شيء وفي اللاّشيء
    تناقشنا في السياسة والأدب
    وفي الحرّية والدِّين.. وفي الأنظمة العربيّة
    اختلفنا في أُمور لا تعنينا
    ثمّ اتفقنا على أمور لا تعنينا
    فهل كان مهماً أن نتفق على كلِّ شيء
    نحنُ الذين لم نتناقش قبل اليوم في شيء
    يوم كان الحبُّ مَذهَبَنَا الوحيد الْمُشترك؟
    ...
    اختلفنا بتطرُّف
    لنُثبت أننا لم نعد نسخة طبق الأصل
    عن بعضنا
    تناقشنا بصوتٍ عالٍ
    حتى نُغطِّي على صمت قلبنا
    الذي عوّدناه على الهَمْس
    نظرنا إلى ساعتنا كثيراً
    نسينا أنْ ننظر إلى بعضنا بعض الشيء
    اعتذرنـــــا
    لأننا أخذنا من وقت بعضنا الكثير
    ثـمَّ عُدنــا وجاملنا بعضنا البعض
    بوقت إضافيٍّ للكذب.
    ...
    لم نعد واحداً.. صرنا اثنين
    على طرف طاولة مستطيلة كنّا مُتقابلين
    عندما استدار الجرح
    أصبحنا نتجنّب الطاولات المستديرة.
    "الحبُّ أن يتجاور اثنان لينظرا في الاتجاه نفسه
    .. لا أن يتقابلا لينظرا إلى بعضها البعض"
    ...
    تسرد عليّ همومك الواحد تلو الآخر
    أفهم أنني ما عدتُ همّك الأوّل
    أُحدّثك عن مشاريعي
    تفهم أنّك غادرت مُفكّرتي
    تقول إنك ذهبت إلى ذلك المطعم الذي..
    لا أسألك مع مَن
    أقول إنني سأُسافر قريباً
    لا تسألني إلى أين
    ...
    فليكـــن..
    كان الحبّ غائباً عن عشائنا الأخير
    نــــاب عنــه الكـــذب
    تحوّل إلى نــادل يُلبِّي طلباتنا على عَجَل
    كي نُغادر المكان بعطب أقل
    في ذلك المساء
    كانت وجبة الحبّ باردة مثل حسائنا
    مالحة كمذاق دمعنا
    والذكرى كانت مشروباً مُحرّماً
    نرتشفه بين الحين والآخر.. خطأً
    ...
    عندما تُرفع طاولة الحبّ
    كم يبدو الجلوس أمامها أمراً سخيفاً
    وكم يبدو العشّاق أغبياء
    فلِمَ البقاء
    كثير علينا كل هذا الكَذب
    ارفع طاولتك أيّها الحبّ حان لهذا القلب أن ينسحب











    لفرط ما كتبتني
    كتبتني
    باليد التي أزهرت في ربيعك
    بالقُبلات التي كنتَ صيفها
    بالورق اليابس الذي بعثره خريفك
    بالثلج الذي
    صوبَكَ سرتُ على ناره حافية
    ...
    بالأثواب التي تنتظر مواعيدها
    بالمواعيد التي تنتظر عشّاقها
    بالعشّاق الذين أضاعوا حقائب الصبر
    بالطائرات التي لا توقيت لإقلاعها
    بالمطارات التي كنتَ أبجديّة بواباتها
    بالبوابات التي تُفضي جميعها إليك
    ...
    بوحشة الأعياد كتبتني
    بشرائط الهدايا
    بشوق الأرصفة لخطانا
    بلهفة تذاكر السفر
    بثقل حقائب الأمل
    بمباهج صباحات الفنادق
    بحميميّة عشاء في بيتنا
    بلهفة مفتاح
    بصبر طاولة
    بتواطؤ أريكة
    بطمأنينة ليلٍ يحرس غفوة قَدَرِنا
    بشهقة باب ينغلق على فرحتنا
    ...
    كتبتني.. بمقصلة صمتك
    بالدُّموع الْمُنهمِرة على قرميد بيتك
    بأزهار الانتظار التي ذَوَت في بستان صبري
    بمعول شكوكك.. بمنجل غيرتك
    بالسنابل التي
    تناثرت حبّاتها في زوابع خلافاتنا
    بأوراق الورد التي تطايرت من مزهرياتنا
    بشراسة القُبَل التي تفضُّ اشتباكاتنا
    ...
    بِمَا أخذتَ.. بِمَا لم تأخُذ
    بِمَا تركتَ لي من عمرٍ لأخذِهِ
    بِمَا وهبتَ.. بما نهبتَ
    بِمَا نسيتَ.. بِمَا لم أنسَ
    بِمَا نسيتُ..
    بِمَا مازال في نسياني يُذكِّرني بكَ
    بِمَا أعطيتك ولم تأبه
    بِمَا أعطيتني فقتلتني
    بِمَا شئت به قتلي
    فمتَّ بــه!





    بطاقات معايدة.. إليك
    - غيرة
    أغــار من الأشياء التي
    يصنع حضوركَ عيدها كلّ يوم
    لأنها على بساطتها
    تملك حقّ مُقاربتك
    وعلى قرابتي بك
    لا أملك سوى حقّ اشتياقك
    ما نفع عيد..
    لا ينفضح فيه الحبُّ بكَ؟
    أخاف وشاية فتنتك
    بجبن أُنثى لن أُعايدك
    أُفضّل مكر الاحتفاء بأشيائك
    ككل عيد سأكتفي بمعايدة مكتبك..
    مقعد سيارتك
    طاولة سفرتك
    مناشف حمّامك
    شفرة حلاقتك
    شراشف نومك
    أريكة صالونك
    منفضة تركت عليها رماد غليونك
    ربطة عنق خلعتها لتوّك
    قميص معلّق على مشجب تردّدك
    صابونة مازالت عليها رغوة استحمامك
    فنجان ارتشفت فيه
    قهوتك الصباحيّة
    جرائد مثنية صفحاتها.. حسب اهتمامك
    ثياب رياضية علِق بها عرقك
    حذاء انتعلته منذ ثلاث سنوات
    لعشائنا الأوّل..
    ***
    - طلب
    لا أتوقّع منك بطاقة
    مثلك لا يكتب لي.. بل يكتبني
    ابعث لي إذن عباءتك
    لتعايدني عنك..
    ابعث لي صوتك.. خبث ابتسامتك
    مكيدة رائحتك.. لتنوب عنك.
    ***
    - بهجة الآخرين
    انتهى العام مرتين
    الثانية.. لأنك لن تحضر
    ناب عنك حزن يُبالغ في الفرح
    غياب يُزايد ضوءاً على الحاضرين
    كلّ نهاية سنة
    يعقد الفرح قرانه على الشتاء
    يختبرني العيد بغيابك
    أمازلت داخلي تنهطل
    كلّما لحظة ميلاد السنة
    تراشق عشّاق العالم
    بالأوراق الملوّنة.. والقُبل
    وانشغلت شفتاك عني بالْمُجاملات..
    لمرّة تعال..
    تفادياً لآثام نِفاق آخر ليلة..
    في السنة!


    الملکة
    الملکة
    الملكة
    الملكة


    الجنس الجنس : انثى
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 1733
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 16/09/2011
    المزاج المزاج : طبیعیه جدا
    المهنه المهنه : محامیة

    رأي رد: احلام مستغانمي

    مُساهمة من طرف الملکة الخميس 16 أغسطس 2012 - 5:51

    احلام مستغانمي It864638
    عاشِــقة الليل
    عاشِــقة الليل
    مشرف مضايف شوگ
    مشرف مضايف شوگ


    الجنس الجنس : انثى
    العمر العمر : 28
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 2605
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 9
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 18/07/2012
    العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الرســـم
    الــبــــرج الــبــــرج : السرطان
    المزاج المزاج : متقلبه
    المهنه المهنه : طالبه

    رأي رد: احلام مستغانمي

    مُساهمة من طرف عاشِــقة الليل الخميس 16 أغسطس 2012 - 6:04

    دائما مبدعة عزيزتي

    تسلم ايدج
    ابوسيف العويسي
    ابوسيف العويسي
    الشاعر الاول في المنتدى
    الشاعر الاول في المنتدى


    الجنس الجنس : ذكر
    العمر العمر : 54
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 3068
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 14
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 28/08/2011
    العمل/الترفيه العمل/الترفيه : شاعر شعبي
    الــبــــرج الــبــــرج : السرطان
    المزاج المزاج : سعاده وسرور دائم
    المهنه المهنه : مضايف اهلنه

    رأي رد: احلام مستغانمي

    مُساهمة من طرف ابوسيف العويسي الخميس 16 أغسطس 2012 - 12:26

    مواضيع رائعه حقا
    دمتي بود الغاليه
    دعاء
    الفراشة
    الفراشة
    مشرف مضايف شوگ
    مشرف مضايف شوگ


    الجنس الجنس : انثى
    العمر العمر : 30
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 2398
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 14
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 27/07/2012
    العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الرياضة
    الــبــــرج الــبــــرج : السرطان
    المزاج المزاج : متقلب
    المهنه المهنه : طالبه كلية

    رأي رد: احلام مستغانمي

    مُساهمة من طرف الفراشة الخميس 16 أغسطس 2012 - 14:24

    مواضيع مفيده
    دمتي لنا بحمايه الرحمن
    مودتي الجميله لكي




    الفراشه

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 12:48