دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء 1363192366261

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء 1363192366261

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عداد الزائرين لمضايف شوگ

أنت ألـزائـر رقـم
 
free counters

المواضيع الأخيرة

» تحية احترام وتقدير الى جميع اعضاء منتدانا الغالي
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالأحد 27 يناير 2019 - 4:08 من طرف نمر الحلاوي

» يـــارب
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالإثنين 11 أبريل 2016 - 5:40 من طرف ندى

» ما الحب ؟؟
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالإثنين 11 أبريل 2016 - 5:37 من طرف ندى

» السلام عليكم جميعا
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالثلاثاء 22 ديسمبر 2015 - 11:41 من طرف ندى

» ميلاد القائم عجل الله فرجه الشريف
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالأربعاء 3 يونيو 2015 - 19:43 من طرف ندى

» كل عام واجروحي ابخير
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالأربعاء 8 أبريل 2015 - 12:26 من طرف ندى

» أضــــــــحـــــى مــــــــبـــاركــــــ
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالثلاثاء 7 أكتوبر 2014 - 2:40 من طرف كاظم الناصري

» مرحبااا
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالثلاثاء 12 أغسطس 2014 - 23:17 من طرف حوراء العراقية

» عيد سعيد عليكم احبتي
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالخميس 7 أغسطس 2014 - 1:05 من طرف ندى

» التوت الازرق
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:51 من طرف عاشِــقة الليل

» الكيوي
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:47 من طرف عاشِــقة الليل

» الفراولة
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:41 من طرف عاشِــقة الليل

» الكمون بالليمون
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالخميس 24 يوليو 2014 - 5:50 من طرف عاشِــقة الليل

» أنها الدنيا
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالخميس 24 يوليو 2014 - 5:49 من طرف عاشِــقة الليل

» جوزيه مورينيو
دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء I_icon_minitimeالأربعاء 23 يوليو 2014 - 6:59 من طرف عاشِــقة الليل

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

ساعة مضايف شوگ

شروط كاميرة اعضاء مضايف شوگ او الصور العامه؟؟

 

¤¤¤¤¤¤                                      

1_هذا القسم يختص في الصورالتي انتم التقطتموها في حياتكم الشخصيه

 

بمعنى اخرالصور التي اخُذت بواسطة عدسة كاميرتكم الشخصيه من صور

 

مناضر طبيعيه اوموقف عجبكم او اي شي احببتمو والتقطتُ لهُ صوره

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2_يمنع رفع المواضيع القديمه واذا لم يتم الالتزام بذالك سوف يحذف الموضوع

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3_يمنع وضع ارقام الموبايل او الاميلات اوحقوق مواقع ثانويه للصور

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

4_مراعاة احجام الصور حتى يستطيع المشاهد أن يرى جيدآالصوره لاكبيره ولاصغيره

 

ستكون وسط

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

5_ممنوع تنزيل صورة شخص بدون موافقته وفي حالة عدم اخذ الموافقه سيتم حذف الموضوع

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

6_ممنوع تنزيل صوره سياسيه او دينيه تشوه القيم وممنوع صور الاسلحه او التفرقه الطائفيه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

7_يحق لكل عضو ان ينزل (1 ) موضوع في اليوم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

8_الاحترام في الردود

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تحياتي لكم اعزائي واحبابي

 

اخوكم

 

المدير العام

 


    دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء

    عاشِــقة الليل
    عاشِــقة الليل
    مشرف مضايف شوگ
    مشرف مضايف شوگ


    الجنس الجنس : انثى
    العمر العمر : 28
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 2605
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 9
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 18/07/2012
    العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الرســـم
    الــبــــرج الــبــــرج : السرطان
    المزاج المزاج : متقلبه
    المهنه المهنه : طالبه

    هام دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء

    مُساهمة من طرف عاشِــقة الليل الأحد 2 سبتمبر 2012 - 7:33


    دور الأهل.. لتحقيق الصحة النفسية للأبناء



    القدوة الحسنة: ينبغي أن يكون سلوك الوالدين القدوة الطيبة للأبناء، فإن لهذا أكبر الأثر في طبع الروح الأسرية بطابع خاص.. هو الذي يمتصه الطفل، ثم ينعكس على سلوكه في مرحلة الطفولة حاليا ومستقبلا.. فعليهما أن: 1- يقيما علاقتهما معا على أساس المحبة والاحترام المتبادل. 2- يتبعا معاملة ثابتة مع أبنائهما تجمع بين العطف والحزم. 3- يعطيا الطفل فرصة الحرية مع إطار الضبط والنظام، فتربي فيه الثقة بالنفس والاعتماد ليها. 4- ينميا فيه احترام حريات الآخرين ومشاعرهم. 5- ينميا فيه القدرة على ضبط النفس، وحسن التعامل مع الغير. 6- على الوالدين تجنب الالفاظ الخارجة، والخشونة في المعاملة. تدريب الأبناء على احترام القيم الأخلاقية والروحية: إن المجتمع يحتاج إلى الوعي والمعرفة والتوجيه إلى وسائل التربية السليمة للأبناء، حيث إن معظم الآباء والأمهات لا يبذلون جهدا مقصودا في توجيه أطفالهم، فكثيرا ما يشجع فيهم الصفات غير المرغوب فيها بإهمالهم تهيئة الجو المناسب للتربية السليمة السوية؛ مما يعطل إعدادهم إعدادا صالحا للحياة المستقبلة في المجتمع. فالمجتمع لكى يكون سليما متجانسا، يجب أن يقوم على صفات أساسية، مثل: التعاون، وتبادل الثقة بين الأفراد، والاعتماد على النفس والمعاملة الصريحة المستقبلة. فإذا لم يدرب الابن على هذه الصفات في الأسرة، عجز عن ممارستها في حياته الاجتماعية بعد ذلك؛ مما يؤدي إلى تفكك المجتمع، وعدم وصوله إلى الرقي المطلوب. تجنب التدخل في كل كبيرة وصغيرة: تخطئ كثير من الأمهات والأباء بتدخلهم في كل صغيرة وكبيرة في حياة أبنائهم، وبمحاولة تقييد تصرفاتهم بإرادة أو دون إرادة. وقد يلجأون في سبيل ذلك إلى وسائل العقاب، والعنف، والقهر، مما يترتب عليه كبت حرية الابن، وإشعاره بالحرمان، فيصاب بالتردد والجبن والخوف، ويفشل في تكوين النظرة الصائبة للأمور. إشباع الحاجات النفسية للأبناء: لتوفير النمو النفسي السليم للأبناء، ينبغي إشباع الحاجات النفسية للأبناء في مراحل العمر المختلفة بطرق سوية، وهي الحاجة إلى: الأمن، والعطف، والتقدير، والحرية، والنجاح، والضبط، ولإشباع هذه الحاجات تأثير واضح في النمو النفسي للأبناء، وتجنبهم الشعور بالخوف، أو الغضب، أو الفشل. تجنب تمييز ابن على آخر، أو تفضيل الولد على البنت أو العكس: فإن لهذا التميز آثارا سيئة من الناحية النفسية بعيدة المدى في إصابة الأبناء بالغيرة، التي تتحول مع الوقت إلى شعور، بالعدوان، والرغبة في الانتقام والتعويض عن العطف المفقود بوسائل شاذة. الجزاء والعقاب بطرق سليمة: إن إتباع نظرية الجزاء والعقاب منذ الصغر بطرق سليمة يؤدي إلى تعريف الابن بالخطأ والصواب، بشرط أن يخلو العقاب من روح الانتقام والعنف، وأن يخلو الثواب أيضا من مكافأة الابن على ما يجب أن يقوم به من أعمال او يؤدي من واجبات، حتى لا ينتظر المكافأة على كل ما يعمل، مما يجعله أنانيا، ضعيف الشخصية لا ينظر إلى الأمور نظرة طبيعية، وكلما تحول الثواب من المستوى المادي إلى المستوى المعنوي أو النفسي، كان ذلك أدعى إلى نمو الطفل نمواً سليما، وإتباعه السلوك المرغوب فيه بطريقة أفضل. وكذلك: يجب ألا يعاقب الطفل على خطأ واحد أكثر من مرة، وألا يعود الوالدين إلى معايرة الطفل بهذا الخطأ بعد ذلك. تحقيق الحب المتبادل بين أفراد الأسرة: إن أهم دور للوالدين أن يمنحا الحب لبعضهما ولأبنائهما؛ لأن المحبة هي أهم سمة للأسرة المتماسكة، وإذا انتفت أصبحت الأسرة بلا معنى.. ومفككة. إن المحبة التي تملك قلوب أعضاء الأسرة تعطى المعني وتشرح الهدف من لحياة الروحية القوية، والمحبة القائمة بين الأزواج والزوجات، وبين الآباء والأبناء هي وحدها التي ستدوم وتستمر مع الأبناء مدي الحياة. فالطفل بالذات له قيمة كبرى في الأسرة المتماسكة المتدينة، لأن فيه تلتقي مشاعر المحبة المتدفقة من كلا الوالدين، وكأن الابن هو ملتقى مصب نهر الأبوة الخالدة، ونهر الأمومة الحانية العطوفة الأبدي.. إنه ثمرة الحب المتبادل بين الزوجين، الحب الذي يمتد فيشمل كل جوانب حياتهما الجسدية والوجدانية. غرس القيم الدينية في الأبناء: عندما ينشأ الأبن في أسرة متدينة، فإنه يتشرب الدين في مذاق الحب، ويتشبع بروح الوقار والقداسة، ويمتلئ من مخافة الله وحبه، ويترسخ فيه الإيمان بوجود الله الحي، ويتفتح وجدانه نحو حب الإله، ويشعر بالاطمئنان في كل ما يعمل؛ حيث إنه يشعر أن الله بجانبه. ولتأدية العبادات: فائدة كبيرة للأبناء، حيث إنها تعطيه شعورا بأنه ينتمي إلى جماعة كبيرة تشترك معه في التفكير، والعقيدة في تأدية العبادات بالطريقة نفسه.. هذا الشعور بالانتماء إلى الجماعة ينمى الشعور بالأمن والاستقرار. وعليه، ينبغي أن نشجع الأبناء على الاحتفاظ بروح الدين وأهدافه والتمسك بالقيم الأخلاقية والسلوك السليم الذي يهدف لصالح المجموع، وحماية حقوق الأفراد من عدوانهم على بعض. وليس من المستحب أن يكون الاتجاه الديني ضيق الأفق، بل يجب أن تخفف من أهمية التمسك بحرفية الدين. التمسك بالسمات الدينية الأصيلة بالأسرة: الحشمة، والطهارة، والعفة، والوقار: ينبغي أن تكون هذه المبادئ أسس قوية، يقدسها الأبناء منذ نعومة أظفارهم ويطبعون بها، إلى حد أن مغريات العالم وإثاراته الشهوانية لا تستطيع أن تخرج منهم هذه العفة الأصيلة، وذلك الوقار العظيم. الوطنية وعدم التعصب: الأسرة المتماسكة الحقيقة تشجع أبناءها منذ صغرهم على الاشتراك مع مواطنين مختلفين عنهم في الديانة، والمذهب، والعقيدة على مستوى الوطنية وخدمة البلاد، وتأسيس دولة يسودها الوعي الوطني، والإخاء بين المواطنين، وتقديس المصلحة الوطنية فوق كل اعتبار. أما الانعزالية، والتقوقع، والتعصب، فهذه دلالة على وجود روح الطائفية التي يلزم إبادتها في الجو المنزلي المتماسك. ويستطيع الوالدان أن يساعدا ابنهما على مواجهة أي تحيز أو جفاء، يبديه زميل له في المدرسة مختلفا عنه دينيا أو مذهبيا، ذلك بأن يقدم الابن روح المودة لاعن ضعف وجبن، بل عن قوة وإيمان. وعلى الوالدين أن يرشدا أبناءهم إلى كيفية الحياة بصفاء روحي، ونقاء اجتماعي خارجي، بإيمان داخلي في القلب، ووعى وطني مستند إلى خدمة الوطن. العدالة في المعاملة: إن أفراد الأسرة إذا ما لقوا معاملة متناسقة، غير مشفوعة بالظلم، فإنهم يسلكون في خط واحد، ولا تشوب علاقاتهم أي فرقة أو أية كراهية. والعدالة معناها أن يلقى كل شخص الجزاء الذي يناسب سنه، ومكانته في الأسرة. وهذه العدالة يجب إتباعها من الأسرة حتى يتسنى إحداث التغير المطلوب في أفراد الأسرة. وذلك بأن تكون العدالة بين أفرادها متناسبة: فقد يكون بين الأبناء من هو سريع الاستثارة، فيجب معاملته بطريقة معينة تتماشى مع حالة. وكذلك تختلف معاملة الأطفال في الأسرة عن معاملة المراهقين بها.


    تحياتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 20 سبتمبر 2024 - 1:12