الشاعر العراقي عمر محمود عناز 1363192366261

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الشاعر العراقي عمر محمود عناز 1363192366261

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عداد الزائرين لمضايف شوگ

أنت ألـزائـر رقـم
 
free counters

المواضيع الأخيرة

» تحية احترام وتقدير الى جميع اعضاء منتدانا الغالي
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالأحد 27 يناير 2019 - 4:08 من طرف نمر الحلاوي

» يـــارب
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالإثنين 11 أبريل 2016 - 5:40 من طرف ندى

» ما الحب ؟؟
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالإثنين 11 أبريل 2016 - 5:37 من طرف ندى

» السلام عليكم جميعا
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالثلاثاء 22 ديسمبر 2015 - 11:41 من طرف ندى

» ميلاد القائم عجل الله فرجه الشريف
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالأربعاء 3 يونيو 2015 - 19:43 من طرف ندى

» كل عام واجروحي ابخير
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالأربعاء 8 أبريل 2015 - 12:26 من طرف ندى

» أضــــــــحـــــى مــــــــبـــاركــــــ
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالثلاثاء 7 أكتوبر 2014 - 2:40 من طرف كاظم الناصري

» مرحبااا
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالثلاثاء 12 أغسطس 2014 - 23:17 من طرف حوراء العراقية

» عيد سعيد عليكم احبتي
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالخميس 7 أغسطس 2014 - 1:05 من طرف ندى

» التوت الازرق
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:51 من طرف عاشِــقة الليل

» الكيوي
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:47 من طرف عاشِــقة الليل

» الفراولة
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالجمعة 25 يوليو 2014 - 21:41 من طرف عاشِــقة الليل

» الكمون بالليمون
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالخميس 24 يوليو 2014 - 5:50 من طرف عاشِــقة الليل

» أنها الدنيا
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالخميس 24 يوليو 2014 - 5:49 من طرف عاشِــقة الليل

» جوزيه مورينيو
الشاعر العراقي عمر محمود عناز I_icon_minitimeالأربعاء 23 يوليو 2014 - 6:59 من طرف عاشِــقة الليل

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

ساعة مضايف شوگ

شروط كاميرة اعضاء مضايف شوگ او الصور العامه؟؟

 

¤¤¤¤¤¤                                      

1_هذا القسم يختص في الصورالتي انتم التقطتموها في حياتكم الشخصيه

 

بمعنى اخرالصور التي اخُذت بواسطة عدسة كاميرتكم الشخصيه من صور

 

مناضر طبيعيه اوموقف عجبكم او اي شي احببتمو والتقطتُ لهُ صوره

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2_يمنع رفع المواضيع القديمه واذا لم يتم الالتزام بذالك سوف يحذف الموضوع

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3_يمنع وضع ارقام الموبايل او الاميلات اوحقوق مواقع ثانويه للصور

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

4_مراعاة احجام الصور حتى يستطيع المشاهد أن يرى جيدآالصوره لاكبيره ولاصغيره

 

ستكون وسط

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

5_ممنوع تنزيل صورة شخص بدون موافقته وفي حالة عدم اخذ الموافقه سيتم حذف الموضوع

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

6_ممنوع تنزيل صوره سياسيه او دينيه تشوه القيم وممنوع صور الاسلحه او التفرقه الطائفيه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

7_يحق لكل عضو ان ينزل (1 ) موضوع في اليوم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

8_الاحترام في الردود

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تحياتي لكم اعزائي واحبابي

 

اخوكم

 

المدير العام

 


    الشاعر العراقي عمر محمود عناز

    دعاء العقابي
    دعاء العقابي
    الابداع
    الابداع


    الجنس الجنس : انثى
    العمر العمر : 33
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 3539
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 29/08/2011
    الــبــــرج الــبــــرج : الميزان
    المزاج المزاج : كلش اوكي
    المهنه المهنه : محامية

    رأي الشاعر العراقي عمر محمود عناز

    مُساهمة من طرف دعاء العقابي الأربعاء 5 سبتمبر 2012 - 22:21


    نبذة حول الشاعر: عمر محمود عناز

    شاعر وإعلامي
    عضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين
    أمين الشؤون الثقافية في اتحاد أدباء الموصل
    سكرتير تحرير وكالة أنباء الشعر
    عضو هيئة تحرير مجلة المنتقى الثقافية
    عضو هيئة تحرير مجلة القصب الثقافية
    عضو هيئة تحرير صحيفة الحدباء الثقافية




    تصدعات في مرآيا الذاكرة
    ثم أمضي..
    في دروبٍ مُبهمة
    أجرحُ الصّمتَ
    بضوءِ الكلمة
    أتهجا لغةَ العمرِ الّذي
    أيقظوا في كلِّ مِرآةٍ دَمَه
    عُمُرٌ جَاعَ،
    ولكن عندما وجدَ اللقمةَ
    لم يلق فَمَه
    أتندّى فوقَ خدّي زهرةٍ
    قطرةً من قزحٍ مُبتَسمة
    أحرُفي ريش مجاديف
    على شُرفاتِ الغيمِ
    ألقى أنجُمَه
    فتعرّى الماءُ
    ثمّ التمعتْ دمعةٌ
    خلفَ المدى مُلتَثِمة
    وطنٌ من لهبٍ في مُقلتي يتشظّى،
    كيفَ لي أن أرسُمَه؟
    وطنٌ
    عشرونَ عاماً وأنا أنزفُ العُمرَ
    لكي لا أفطِمَه
    كم تصارعتُ مع الرّيح بهِ
    وتساقطتُ
    لأُعلي عَلَمَه
    سَقَطَتْ من مُقلتي دَمعته
    عندما جرّحَ حُزني نَسَمَه
    واقفٌ..
    لي ألف ظلٍّ،
    مَنْ تُرى
    أنا في هذي الظّلال المَلحَمَة ؟
    غُربةُ السبعين تعوي في دمي
    إنني شيخُ الأماني الهَرِمَة
    كلُّ ما حولي أُسمّيه أنا
    وأنا لستُ أنا
    كي أفهَمَه..
    وأنا يا أنتَ
    نهْرٌ مُتعَبٌ
    أعينُ الموتِ بهِ مُرتَسِمَة
    بدمي تعصفُ ريحٌ صرصرٌ
    صوتُها بعض صهيلِ الجُمجُمَة
    أعشبَ التأريخُ في ذاكرتي
    فتسوّرتُ سؤالَ العَتَمَة
    هو تأريخٌ مدمى
    مزّقتْ ذئبةُ الأوهامِ منّي رُقُمَه
    فتداعتْ جثّة الوقتِ
    كما تتداعى الفِكرَةُ المُنهَزِمَة،
    هاربٌ
    من زمنٍ
    علّقَ في كلِّ شبّاكٍ يتيمٍ علقمَة
    هاربٌ
    من زمنٍ لايستحي
    شهقةُ الفجرِ بهِ مُتّهَمَة
    زمنُ الموتِ
    الّذي يركضُ في أعينِ الجوعى
    ليروي نَهَمَه
    ممسكٌ بي،
    عالق فيَّ،
    أنا سادنُ الموتِ
    بكهفِ الأزَمَة
    التواريخٌ هنا في جسدي
    جثةٌ
    ميتةٌ
    مُنحَطِمَة
    كل من أمّرتُه في خافقي
    كانَ مهووساً بداء العَظَمَة
    لاأبو زيدٍ
    ولا الزّير
    ولا...
    إنني أكره هذي الشِرذِمَة
    فلتسموني شعوبيا
    لقد باضَ في القلبِ غراب المشأمة
    منذُ عشرين اشتعالا في دمي
    وأنا ألعقُ
    طينَ الأوسِمة
    إنهُ عصرُ الضّياع المرِّ
    إذ تولدُ الحرّةُ من رحْم أمَه
    صلبوا النّخلَ على أجسادِنا
    فأسالتْ آهةٌ حرّى دَمَه
    هاهنا الساعاتُ ينزفن قُرىً
    وبقايا مُدُنٍ مُختَصِمَة
    مدنٍ
    طاحونةٍ من قلقٍ
    يلعقُ الإنسانُ فيها عدَمَه
    نحنُ في عامِ الخراب الألف
    لاتقترحْ لي لغةًً مُحتَشِمَة
    خلّني كي أنزف الروح
    كما تنزفُ الظلماءُ
    لونَ العَتَمة
    سأُسمّيني دروباً
    غيّبتْ كلَّ من فيها
    وداستْ حُلُمَه
    وأُسمّيني نهاراً ذابلاً
    فوقَ أسوارِ البلادِ المُعتِمَة
    ثمَّ أمضي..
    في دروبٍ مُبهَمَة...
    شعلةُ الموتِ بها مضطَرِمَة
    أحرثُ الوقتَ بكفّي شاعرٍ
    روحُهُ
    في روحهِ مُنقَسِمَة
    شاعرٌ
    يطلعُ من بيبونةٍ
    كلَّ صبحٍ
    ليُناغي حُلُمَه
    شاعرٌ عرّشَ في أهدابِهِ مشمشٌ
    أغصانُهُ مُنسَجِمَه
    علّقَ الأبياتَ في لا قلبهِ
    ورمى في بئرِ حزنٍ
    قَلَمَه





    إرتسامات لغيمة عابرة
    مِنْ فكرةِ الغَيمِ
    كُنّا نَغزلُ المَطَرا
    وَننفضُ الدمعَ عنْ أَحدَاقِنا
    لِنَرى
    كُنّا نُفتّشُ عَنْ ظِلٍّ لِضِحكتِنا
    خلفَ النهارِ
    وكانَ الوقتُ مُنكَسِرا
    مُبَعثراً كانَ،
    مَخموراً بأُغنِيةٍ
    تَلعثَمَ الشّوقُ في أَوتارِها
    فَسَرى
    كَانتْ لنَا قَريةٌ أَنفاسُها وَرَقٌ
    في دَفترِ الماءِ
    إذ تطفو عليه قُرَى
    وَمثلما أَدمعُ الفَيروزِ
    كان لنَا حُلْمٌ
    إذا الشمسُ ناغَتْ ظِلَّهُ اعتَذَرا
    فَأَينَ ياقاربَ النسيانِ سِرْتَ بِنا
    وَكيفَ جَرّحْتَ صدرَ البحرِ... فَانهَمَرا
    هلا تَمهَّلتَ
    فالكأسُ التي بِيَدي
    ماأُفنيت خَمرُها
    أَو لونها اعتكَرا
    والشَّاهدانِ
    شُحُوبِي
    وَارتعاشُ يَديْ
    فلا تَلُمْ مُدْنفاً بالعِشقِ إِنْ هَذَرا
    إذ نصف حقل من الأحلام
    في رئتي
    شاخَ انتظارا،
    ونصف في دمي انتحرا
    أَرجُوكَ لاتبتَعدْ..
    قَرِّبْ خُطاكَ
    فَفِي قَلبي غَزالٌ مِنَ الأَشواقِ
    قَدْ نَفَرا
    وَخَلِّ بَيني وَبَيني
    كَي أُنازِلَني
    وَأَذبَحَ العُمْرَ قُرباناً لِمَنْ هَجَرَا
    مَنْ عَرّشَ الآسُ في مِيناءَ أعينه
    وَمَنْ لِعُشبِ التَّشهي في دِمَاهُ عُرَا
    فَهْوَ الذَّي بذَرَ النَّعناعَ
    في شَفَتِي
    وَحِينَ سَاءلْتُهُ عنْ غَرسِهِ
    نَكَرا
    عتباكَ..
    مَنْ يجتَني العنّاب
    إِنْ كَبُرَا
    وَمن يُلملمُ موجَ الرّوحِ
    إِن هَدَرَا؟
    ومن يخيطُ قميصَ الماءِ في نَهَرٍ
    تَعثَّرَ الضوءُ في جُرفَيهِ
    فَانكَسَرَا
    بِاللهِ ياقاربَ النّسيانِ
    كيفَ بِمَنْ
    قدْ حَشّدوا في سَماهُ الدمعَ
    وَالكَدَرا
    مِنْ أَينَ يَهربُ؟
    مِنْ أيِّ الدُّروبِ
    وقَدْ تَشعَّبَ الموتُ في عَينيهِ
    وَانشَطَرا
    وَأَنكَرتْهُ غُصونٌ طالما افتُرِعَتْ مِنْ راحتَيهِ
    وَصَاغَتْ ظِلَّها صُورا
    فَيالَهُ مُوجعاً،
    إذ كلُّ أَنمُله
    خَانتْهُ
    حِينَ رمى سِنّارَةَ الشُّعَرَا
    فمَا تَصيَّدَ إلاَّ لَهفَةً
    عَبَثتْ بِها الهَواجسُ
    حين اشَّابكَتْ
    زُمَرَا
    وَحِينَ دارتْ بهِ الأَفلاكُ دَورَتَها
    وَأَنبتَ الغيمُ في أَعتابِهِ المَطَرا
    تَأبَّطَ الحُلمَ المُخضَرَّ جانبُهُ
    وَسَارَ مِنْ خلفِهِ العُشاقُ
    والفُقَرَا


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 19 سبتمبر 2024 - 9:59